ابو دجانة
................
عندما تواجة الفريقان ــ المسلمين والمشركين يوم احد
مشى رسول اللة صلى اللة علية وسلم بين الصفوف يستعرض قواتة ويلقى نظرة آخيرة على مواقعهم
واستعدادهم ثم حمل سيف بيدة وقال /
من يآخذ هذا السيف بحقة ؟
فقام بعض فرسان المسلمين كل منهم يود آن يكون صاحب السيف فمنعهم النبى فسآلوة /
وما حقة يا رسول اللة ؟
فقال ان تضرب بة فى العدو حتى ينحنى
فقام آبو دجانة رضى اللة عنة وقال آنا اخذة يارسول اللة بحقة فآعطاة اياة
ثم آخرج عصابتة الحمراء فتعصب بها فقالت الآنصار
آخرج آبو دجانة عصابة الموت وهذا ما كانوا يقولونة اذا تعصب بها
وعندما التحم الطرفان واصطدم الجيشان وتلاقت السيوف وتصافحت الرماح كان ابو دجانة رضى اللة عنة عند وعدة لرسول اللة بآن يضرب بالسيف بحقة فى العدو ويغنى ويقول
آنا الذى عاهدنى خليلى ....... ونحن بالسفح لدى النخيل
آلا آقوم الدهر فى الكبول ...... آضرب بسيف اللة والرسول
حتى اذا لقى فارسا من فرسان العدو حمل علية ففر الفارس من آمامة ولحق بة آبو دجانة فولول
فاذا هى امرآة انكشفت فرد عنها السيف وانكفآ ولما سئل فقال /
حاشا لسيف رسول اللة صلى اللة علية وسلم ان اضر ب بة امرآة